الجمع بين النجاح الفنى والنجاح الجماهيرى أمر يصعب تحقيقه، إلا فى السينما الأمريكية، التى تقوم على مقومات جيدة ومميزة لصناعة الأفلام تجعلها تقدم مادة ممتعة فنيا وتجاريا وتقنيا فى آن واحد، ورغم أن هذه القاعدة ليست ثابتة خاصة فى الأفلام التى ترشح لجوائز الأوسكار، إلا أنها تعتبر هى أساس الأعمال المرشحة هذا العام، فغالبية الأفلام حققت نجاحا تجاريا معقولا، بل وحظى بعضها بإيرادات كبيرة فى شباك التذاكر الأمريكى، بخلاف مستواها الفنى المميز الذى أهلها لخوض سباق الأوسكار وخاصة على جائزة أفضل فيلم، وذلك بعد إشادات نقدية كبيرة بها.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق