" وأنت عامل إيه.. مبسوط ولا إيه.. والدنيا لذيذة معاك.. بتضحك ولا إيه؟ "
في منتصف حقبة التسعينات، كانت السينما المصرية على موعد مع انقلاب عاصف جديد غير كل توجهات الصناعة بأكملها لسنوات قادمة، وأثر على نوعية الأعمال التي يفضل تقديمها سينمائيًا، وقد سمح هذا الانقلاب للفنانين الشباب بتولي الدفة بعد سنوات من تحيُّن الفرصة والعمل في ظل الكبار، وهو الأمر الذي صار ممكنًا بعد عرض فيلمي (إسماعيلية رايح جاي) و(صعيدي في الجامعة الأمريكية)، ولم يقتصر أثر هذا التحول الكبير في الصناعة على السينما، بل امتد كذ...
from elCinema.com http://www.elcinema.com/news/nw678943773/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق