جلست لأشاهد لقطات من جنازة المبدع الراحل "رأفت الميهي"، ظهر أمس، فوجدتني أسترجع أول مرة شاهدت فيها فيلم "سمك لبن تمر هندي" وأنا طفلة وبطبيعة الحال لم أفهم مغزى الفيلم فسألت أمي عن الرسالة من وراءه، فردت أمي بتلقائية: هذا هو الحال مع أفلام رأفت الميهي.. فانتازيا غير مفهومة! استفزني ردها لأنني تعودت منها ذلك الرأي فيما يخص أعمال الأستاذ "يوسف شاهين" واصفةً إياها بـ"غير المفهومة" أيضًا!
من هنا بدأت متابعة أعمال الأستاذ "رأفت الميهي"، فكانت من أوائل الأفلام التي شاهدتها وتعلقت بها "السادة الرجال" ...
from elCinema.com http://www.elcinema.com/news/nw678944120/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق